أصدقائي الأعزاء وجمهور الأصدقاء، كل التحية وبعد كل ما حدث بالأمس ليلة 22 هو مشكلة تقنية واجهتها ولم أستطع حلها بالتعاون مع مهندس الصوت كنت أعمل جاهداً على أن يظهر العرض كتجربة منفردة في ابهى صوره كنت أفكر في مقطوعة موسيقية لمدة الساعة والنصف لا تتوقف ويعتمد كل بنائها على أدوات كتلك التي كنت اصطحب معي
واجهتني مشكلة في التوقف كذلك في البداية من جديد، لا أريد أن استخدم كلمات في ابتذال كلمتي “المزاج الموسيقي و جمهورية أفلاطون”
لا أود أن أطيل كل ما أردت هو أن أعتذر لتخييب آمالكم وأدعوكم لحضور العرض الأخير بروابط التاون هاوس لرامي أبادير يفتتحه الراقص حسام عبد الحميد / ليلة 24 الخميس
كل الاحترام والتقدير لجهود العاملين في المؤسسة والفنانين المشاركين على تطوعهم لاظهار فعالية كتلك.
شكراً جزيلاً لتفهمكم نلقاكم قريباً.
بصرف النظر عن ان العرض كان بايظ من اوله ودخولك اصلا حسسني باني اول مره اعرفك او احضرلك مع العلم انك اكيد عارف ان الناس جاية ليك مخصوص واكيد عارف ان فيه ناس حضورهم سفر بالنسبالهم وفي الاخر مشيت
اللي حصل غلط
غلط البروجكت اه وقع عليك انما الجمهور مش مش هيضايق من البروجكت علي اد ما اضايق منك
شكرا منياوي علي اللي انت معملتهوش مع اننا كنا مستنيين عكس دا تماما